مصر فيها 15 سلالة و طبعا سلالة الفراعنة او الاقباط هي الاكثرية
السلالات التي دخلت مصر
• جيوش ابن طولون: 40 ألف أسود، 24 ألف تركي، 7 آلاف مرتزق
• قوات الإخشيديين: 400 ألف مقاتل من السود والترك المرتزقة؛
• الغزو الفاطمي: 100 ألف معظمهم من البربر (كتامة وزويلة – قد تكون أصل العالم المصري أحمد زويل - الكاتب) مع بعض الصقليين والأندلسيين
• جيوش المستنصر: 20 ألف فارس من قبيلة كتامة الامازيغية ، 15 ألف من قبئل امازيغيى اخرى، 20 ألف أسود، 10 آلاف مشرقي بين تركي وعجمي (ولد غالبهم في مصر)، بالإضافة إلى 30 ألف عبد أسود ومشترى، و50 ألف بدوى من الحجاز، و 10 آلاف رجل من أجناس مختلفة؛ ثم فرقة كاملة من أبناء الملوك وأمراء أمازيغ واليمن والروم والسرب والحبشة والهند وجورجيا ودلماسيا وتركستان ممن كانوا يقيمون في القاهرة.
• قدم صلاح الدين إلى مصر في 12 ألف فارس من الأكراد والأتراك وأحلهم محل الجند الذين وجدهم من المصريين والعربان والأرمن والسود.
• مئات الآلاف من تيار الحجاج المغاربة والمستقرين لم ينقطع بعد ذلك قط ويشمل أبناء المغرب الكبير ويضم الشناقطة أهل موريتانيا والتكرور من السودان وأندلسيين عائدين وليبيين (قرية كتامة بمركزي بسيون وشربين نسبة إلى قبيلة كتامة البربرية المغربية)؛ بل يري بعض العلماء أن كثرة بدو مصر من المغاربة وليس من عرب الجزيرة وكان يسمى أيام الجبرتي بـ"المغاربة البلد".
يبدأ المد التركي أو المغولي مع الدولة الأيوبية حيث جاء الرقيق باسم المماليك من ترك وتركمان وغز وديلم وأوزبك وخوارزمية وأكراد وشراكسة وقوقاز وقوزاق وكرج من جورجيا وأرمن؛
وهناك الروس والصقلب والأسبان والصقليين وأحيانا الجرمان الذين كانت تجمعهم مدينة البندقية ومع العثمانيين جاء ضمن الجيوش الوافدة الأتراك والبوشناق والتختجي والأرناؤوط واليوروك والقيزلباش والبكتاشية وغيرهم من الأناضول، ومعهم أهل الجبل الأسود والبوسنة والهرسك ومسلمو البلقان واليونان وحتى المحيار المجلوبون أو الوافدون من بقاع الإمبراطورية؛
بعد سقوط بغداد وفد إلى مصر – ملاذ المسلمين- موجات متتالية من الفارين واللاجئين حوالي عشرة آلاف عائلة واتصل إقبالهم حتى الحملة الفرنسية في القرن 18؛
من العائلات التي هربت إلى الصعيد وسكنت الأطراف: جماعات "الكشاف" الأتراك في النوبة وجماعات المحيار في اقصى الصعيد، وفي أطراف الدلتا المورالية من (المورة)؛ في ههيا والإبراهيمية بالشرقية والأبازة (الأباظة من أبخارزيا من القوقاز) في الشرقية والهنادي القبيلة الليبية التي نقلها محمد على من البحيرة إلى الشرقية ليضع حدا لصراعها مع أولاد علي؛